The الإدمان الرقمي Diaries
The الإدمان الرقمي Diaries
Blog Article
لاحظ عالم الإنسان الثقافي ناتاشا دو سكول تشابهات بين مجال صناعة القمار وتصميم مواقع التواصل الاجتماعي من خلال «عدم القدرة على التوقف وإعادة مراحل الشك والتوقع والرد» والتي يمكن أن تساهم في الاستخدام المفرط لمنصات التواصل الاجتماعي، وهناك عامل أخر يسهل مباشرةً تطور إدمان مواقع التواصل الاجتماعي وهو الموقف الضمني تجاه تكنولوجيا المعلومات.
يعرف إدمان الإنترنت بأنه سلوك مرتبط باستخدام التكنولوجيا بإفراط شديد، على الرغم من آثارها السلبية خاصةً في سن المراهقة.
هو خوف غير منطقي من عدم وجود الهاتف المحمول، أو عدم تشغيله والانزعاج الشديد في حال عدم التمكن من الاتصال بالإنترنت.
لا تتحمل ويكيبيديا و/أو المساهمون فيها مسؤولية أيّ تصرُّفٍ من القارئ أو عواقب استخدام المعلومات الواردة هنا. للمزيد طالع هذه الصفحة.
من أهم النصائح الواجب اتباعها لتقليص وقت استخدامك للإنترنت ما يلي:
"حادث مخيف على الطريق السريع"، كيف أثّرت تصريحات وزير الداخلية عن الحجاب على أمن نساء في ليبيا؟
. فقط من خلال هذا النهج الشامل يمكننا الحفاظ على صحتنا النفسية والاجتماعية في عصر الرقمنة المتسارع.
وتقول ساكو إن المعالجين المشاركين في هذا البرنامج يعملون على زيادة وعي مرضاهم بالسبل المُثلى لاستخدام مواقع التواصل الاجتماعي، كما يتابعون ما يحرزه المرضى من تقدم على مدى عدة أشهر تالية.
يتعلَّق الأمر كله بالاكتفاء بمُمارسة الأنشطة الاجتماعية مثل التهنئة ومُشاركة الفرحة والحديث وقضاء الوقت المُمتع عبر الإنترنت، دون مُمارسة هذه الأنشطة بالقدر الكافي في العالم الحقيقي.
الفرص التعليمية والتطوير الشخصي: رغم أن هذا قد يبدو إيجابيًا، فإن الاهتمام المفرط بالتعلم عبر الإنترنت أو تطوير الذات من خلال المحتويات الرقمية قد يؤدي إلى إدمان لا يختلف كثيرًا عن إدمان وسائل التواصل الاجتماعي أو الألعاب.
من جانب آخر، فإن الإنترنت العميق يشكل تهديدًا خطيرًا على المستوى الأمني والإجرامي؛ فهذا الجزء المظلم من الشبكة العنكبوتية يحتوي على مضامين إرهابية وأنشطة إجرامية محظورة، وقد أصبحت هذه المواقع والمنصات بؤرة لتجنيد الأفراد وتسهيل الأنشطة الإرهابية والإجرامية.
الهروب من الواقع: يلجأ البعض نور الامارات إلى العالم الإلكتروني كوسيلة للهروب من الضغوط اليومية والمشاكل النفسية.
أما "توك سبيس"، وهي شركة ناشئة مقرها نيويورك، فتوفر خدمة تقديم الاستشارات على الإنترنت بحسب الطلب، من جانب شبكة معالجين تضم نحو ألف شخص.
ويتنافس كل هؤلاء في المساعدة على أن تقضي يومك دون تصفح مستمر يستعصي على المقاومة لحساباتك على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة.